poems. ماذا إذا.
Poems.
ماذا إذا ؟.
********
ماذا بعد هذا ..؟
قَدّ أتعَبني السؤال ..
مُتَشتِتٌ .. ولماذا ..؟
وإلى إينَ المآل ؟.
وهَلْ أجدُ المَلاذَ ؟.
أَهُوَ صَعبُ المَنال ؟.
الحِملُ فاقَ بالجبال .
والحُلُمُ ضاقَ بالمَجال .
والمِلحُ راقَ بالنِهال .
حَتىَ مَتىَ ؟؟ .
مُتُفُتِتا ..
جُزءٌ هُنا يَبغي وِصَال ..
بَعْضٌ هُناكَ ولا اتِصال .
مُنادياً .. وما أتىَ ..
مُتعَنِتا ..
مِنْ كُلِ جِهةٍ قد غزا ..
في قَسوةٍ .. مُتَلِذذا ..
و مُكَبِتا ..
يَسْحقُني في إقتتال .
إما أرَجو انْفصال ..
يَهْوِي سيف ونِبال ..
يَهَوىَ يُعَذِبُ بالنِصال ..
مُرابِطا ..
يَدري بأني عاجِزَا ..
وبأن كُلي عُوَزَا ..
وقَلبُهُ ذا مُصْمَتا ..
فإلي مَتىَ ؟..
قلبي يئنُ .. صامِتا ..
دقٌ يرِنُ .. مُكْبَتا ..
ماذا وقد كُتِبَ العزا ..
بالصدرِ سَهمٌ نافِذا ..
والصَبرُ رَغْما نافذا ..
و مُرَابِطا ..
قَبلاً أطَلتُ فما استطال ..
وأفَضتُ في كُلِ المَقال ..
ورَغمَ هذا .. مُثَبِطا ..
وكُلُ ألمي .. ساكِتا ..
وكَلَّ قَلمي .. مُثْبِتا ..
عَلِّيَّ أجِدّ بَعضَ الكَمال ..
وأفوزُ مِن فَيضِ الجَمال ..
لكِنَني أَلْقَىَ لِذا ..
البُعدُ صار مُحايزا ..
والكُلُ راحَ مُجاوِزا ..
ومُشَتِتا ..
وما ظَفَرت سِوىَ الخَيال ..
فَهَلْ طَلَبتُ إذاً مُحال ؟؟.
فها .. أنا .. مُتَثَبِتا ..
و مُحْبَطا ..
وبداخِلي .. يبقىَ السؤال ..
مَن غَزىَ – مَنْ عَزىَ ..؟
مَنْ جَزا – مَنْ هَذىَ ..؟
ماذا إذا ؟؟
ماذا إذا ؟؟.
بقلم
السيد أجمد إبراهيم
18\11\1995
********
ماذا بعد هذا ..؟
قَدّ أتعَبني السؤال ..
مُتَشتِتٌ .. ولماذا ..؟
وإلى إينَ المآل ؟.
وهَلْ أجدُ المَلاذَ ؟.
أَهُوَ صَعبُ المَنال ؟.
الحِملُ فاقَ بالجبال .
والحُلُمُ ضاقَ بالمَجال .
والمِلحُ راقَ بالنِهال .
حَتىَ مَتىَ ؟؟ .
مُتُفُتِتا ..
جُزءٌ هُنا يَبغي وِصَال ..
بَعْضٌ هُناكَ ولا اتِصال .
مُنادياً .. وما أتىَ ..
مُتعَنِتا ..
مِنْ كُلِ جِهةٍ قد غزا ..
في قَسوةٍ .. مُتَلِذذا ..
و مُكَبِتا ..
يَسْحقُني في إقتتال .
إما أرَجو انْفصال ..
يَهْوِي سيف ونِبال ..
يَهَوىَ يُعَذِبُ بالنِصال ..
مُرابِطا ..
يَدري بأني عاجِزَا ..
وبأن كُلي عُوَزَا ..
وقَلبُهُ ذا مُصْمَتا ..
فإلي مَتىَ ؟..
قلبي يئنُ .. صامِتا ..
دقٌ يرِنُ .. مُكْبَتا ..
ماذا وقد كُتِبَ العزا ..
بالصدرِ سَهمٌ نافِذا ..
والصَبرُ رَغْما نافذا ..
و مُرَابِطا ..
قَبلاً أطَلتُ فما استطال ..
وأفَضتُ في كُلِ المَقال ..
ورَغمَ هذا .. مُثَبِطا ..
وكُلُ ألمي .. ساكِتا ..
وكَلَّ قَلمي .. مُثْبِتا ..
عَلِّيَّ أجِدّ بَعضَ الكَمال ..
وأفوزُ مِن فَيضِ الجَمال ..
لكِنَني أَلْقَىَ لِذا ..
البُعدُ صار مُحايزا ..
والكُلُ راحَ مُجاوِزا ..
ومُشَتِتا ..
وما ظَفَرت سِوىَ الخَيال ..
فَهَلْ طَلَبتُ إذاً مُحال ؟؟.
فها .. أنا .. مُتَثَبِتا ..
و مُحْبَطا ..
وبداخِلي .. يبقىَ السؤال ..
مَن غَزىَ – مَنْ عَزىَ ..؟
مَنْ جَزا – مَنْ هَذىَ ..؟
ماذا إذا ؟؟
ماذا إذا ؟؟.
بقلم
السيد أجمد إبراهيم
18\11\1995
Comments
Post a Comment