الشاعر \ السيد أحمد ابراهيم - قصيدة المسرىَ.في ذكرى الإسراء والمعراج .
المَسْرَىَ.
@@@@
سُبْحَان مَن أَسْرَيَ # والعبد في العُسْرَىَ
فدَعاهُ فِي
قُدّسٍ # يَلْقَاهُ بِاليُسرَىَ
فاجتاز سماوات # لِيَبلُغَ السِدرَى
فتَعانقَ البصرُ # بتلألؤ البُىشرَى
ما زاغَ أو يطْغَى # بَل كان بالمَسْرَى
فاللهُ أشهدَهُ # آياتَهُ الكُبرى
والروحُ جبريلٌ # يشرَحُ لهُ الصُغرى
واللهُ فَضّلهُ # بِشرحِهِ الصَدَر
تشهَدُ لهُ الرُسلُ # وتُجدِدُ النُصرَي
الأرضُ تأتيهِ # تُطوَى لَهُ سُخرَى
والريحُ رَافقَهُ # و بُراقِهِ أَسرَى
والنجمُ يهدِيهِ # والقمرُ والشِعْرَى
والسُحبُ تحمِيهِ # وِسعَ الخُطىَ سِترِا
بدءاً بمعراجٍ
مِن # مَسجدِ المَسرَىَ
فَالعُسرُ يأتِيهِ # مِن بَعدِهِ يُسرَا
والعُسرُ أَتْبَعَهُ # مِن بَعدهِ يُسرَاَ
بقلم
السيد أحمد
إبراهيم
Comments
Post a Comment